أحدّثكَ عن تلك اللحظة التي تُهدم فيها صوامعُ سوء الظن تحت شعاع  نور اليقين.
و عن برد البينة يطفىءُ  لظى الإدعاء و البُهتان و عن جلاء حُزن القلب أن عمل بقوله تعالى فتبينوا.
و عن السكينة بعد زوال العتمة عن حقائق ننشُدُها.
و عن تعاظم تدبير الله فينا و تصاغرنا في أعين أنفسنا. عن دك صُنمان العُجب فينا بصدق دعوة من ترفعنا عنهم.
والحمد للذي ردّنا إليه ردًّا جميلاً.

0 commentaires:

إرسال تعليق