.كم كان قاسيًا أنْ نكون على بُعْدِ أمتار و نختار أن لا نلتقي
لقائلها#
الأكثر قرَاءَة
-
و أنا أصعد الدّرج لمحتُ أكداسَ الكتب في القبو..تذكّرتُ وَعيد أمّي "إمّا أن ترتبيها و إمّا أن أُلقيها." كنتُ على يقين أنها...
-
ناولني الأب وصفة الطبيب لإجراء تحليل بصفة استعجالية . لمحتُ على وجهه قلقا اعتدتُ رؤيته على وجوه الآباء كلما حام مكروه بفلذات أكبادهم.. أرسلت...
-
ستكون على قدر عال من صفاء الذّهن و الوفاق مع نفسك و حتى مع الآخرين و تكتسب فُسحة جميلة من السّلام الداخلي حينما تتوقف عن متابعة كل ما يجري...
-
و أنا أختم مهام اليوم وأهمّ بإغلاق دفاتر مذكراتي و بعض كتيباتي بعد استرجاع شريط يومي : ساعات عملي و سويعات أقضيها مع عائلتي و خدمة خاصة أه...
-
أتعلمين يا تيماء كلّ ما كانت تتمناه صُويحباتي قد نِلتُه.. الشهرة، كثرة الثناء، الجمال المال و كثرة الخطاب.. كل يوم كان يزداد نصيبي مما ذ...
-
أحنّ إلى زمان كنت أجهل فيه بعض الحقائق، بعض الأمور نرى بقصر نظرنا أن لا منفعة تُرجى من معرفتها بل من الأسلم لنا أن تبقى مجهولة مستورة... -
جزى الله خيرًا من ساعدني على إنشاء مدوّنتي "الحلّ إنّك تنجّم " #جؤنة_العطّار
-
لاحظتُ أن حالتَها تزدادُ سوءًا..ناشدتُها بالله ان ترتاحَ ...فأبتْ زاد ارتعاشُ يدها..,بتُّ أخلطُ بين الاسبابِ: اهي الانيميا ..ام ...؟...
-
ألا يا أيها الشاكي .. هُموما كِدْتَ تُخفيها فما يُغنيك من لأوى .. إذا خمدت تُداريها وها قدْ سارَ ركبُهُمُ... يُغيرُ الارضَ يطويها وقد خار...
-
ما بين راحتيها و على صدرها وضع راسه مرارا كان يداعبها باجمل العبارات و ارق الكنى لله دره لفت جميع الانظار اليه فتارة يحمل...
0 commentaires:
إرسال تعليق