ألا يا أيها الشاكي .. هُموما كِدْتَ تُخفيها
فما يُغنيك من لأوى .. إذا خمدت تُداريها
وها قدْ سارَ ركبُهُمُ... يُغيرُ الارضَ يطويها
وقد خارت مطيّتُكَ ... فبتَّ اليلَ تبكيها
أيا من رُمتَ بُغيتهم... بِصِدق القصد تفديها
فلا تجزع ولا تحزن... لعلّ الله يُدنيها
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 commentaires:
إرسال تعليق