ولن ننسى في اسركم ما نشرتم***من العلم في عقر دار الجهول
و ندعو لكم ان وعينا دروسا ***أنارت ظلاما يغطّي العقول
فكّ الله اسركم و رزقكم الفردوس الأعلى شيخنا
فكّ الله اسركم و رزقكم الفردوس الأعلى شيخنا
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الأكثر قرَاءَة
-
و أنا أصعد الدّرج لمحتُ أكداسَ الكتب في القبو..تذكّرتُ وَعيد أمّي "إمّا أن ترتبيها و إمّا أن أُلقيها." كنتُ على يقين أنها...
-
أحنّ إلى زمان كنت أجهل فيه بعض الحقائق، بعض الأمور نرى بقصر نظرنا أن لا منفعة تُرجى من معرفتها بل من الأسلم لنا أن تبقى مجهولة مستورة... -
ستكون على قدر عال من صفاء الذّهن و الوفاق مع نفسك و حتى مع الآخرين و تكتسب فُسحة جميلة من السّلام الداخلي حينما تتوقف عن متابعة كل ما يجري...
-
و أنا أختم مهام اليوم وأهمّ بإغلاق دفاتر مذكراتي و بعض كتيباتي بعد استرجاع شريط يومي : ساعات عملي و سويعات أقضيها مع عائلتي و خدمة خاصة أه...
-
أتعلمين يا تيماء كلّ ما كانت تتمناه صُويحباتي قد نِلتُه.. الشهرة، كثرة الثناء، الجمال المال و كثرة الخطاب.. كل يوم كان يزداد نصيبي مما ذ...
-
في الحقيقة لا يجب أن تكون لطيفا جدّا و مُبادرا في التودد للآخرين أو مُتفانيا في إظهار تعاطفك و تفهمك لمواقفهم و مراحلهم الصعبة و مُتحيّنا ...
-
ناولني الأب وصفة الطبيب لإجراء تحليل بصفة استعجالية . لمحتُ على وجهه قلقا اعتدتُ رؤيته على وجوه الآباء كلما حام مكروه بفلذات أكبادهم.. أرسلت...
-
سأشكُر ما بقيتُ لكم جميلاً ... أبُثُّه بالّدّعاء لمن حباني وأُنشِدُ إن رُزِقتُ لكم قصيدًا ...يسطَّرُ بالمجامع من كياني
-
جزى الله خيرًا من ساعدني على إنشاء مدوّنتي "الحلّ إنّك تنجّم " #جؤنة_العطّار
-
.كم كان قاسيًا أنْ نكون على بُعْدِ أمتار و نختار أن لا نلتقي لقائلها#
2 commentaires:
ءامين!
من الشّيخ مريوة؟
إرسال تعليق